الجيش الشعبي. 45 | العلاقات – الجزء 3 الكبار والأطفال
"عندما تطغى المشاعر الكبيرة على الأشخاص الصغار، فإن مهمتنا هي أن نشاركهم الهدوء، وليس الانضمام إلى فوضاهم." ~ إل آر كنوست
منذ لحظة ولادتهم، يحتاج الأطفال إلى علاقات آمنة ومتسقة ومستجيبة مع البالغين من حولهم. في أغلب الأحيان، تكون العلاقة الأساسية مع أحد الوالدين، ولكن البالغين الآخرين، مثل الأجداد والمعلمين، يلعبون دورًا حاسمًا في نمو الطفل ورفاهيته بشكل عام.
من خلال العلاقات المستقرة مع البالغين الذين يقدمون الرعاية لهم، يتمكن الأطفال من تطوير شعور بالثقة والأمان في العالم من حولهم. يتعلمون كيفية تنظيم عواطفهم، وتعزيز العلاقات الإيجابية مع الآخرين، وتطوير شعور قوي بالذات.
في حلقة هذا الأسبوع من محادثات مدروسة مع كاي، تواصل كيلي وكريستي المحادثة حول العلاقات المدروسة مع التركيز على العلاقات بين البالغين والأطفال.
تابعونا بينما يتعمق كيلي وكريستي في هذا الموضوع، بما في ذلك:
- ممارسة اليقظة في ردود أفعالنا
- كيف يكون السلوك في أغلب الأحيان بمثابة اتصال بالحاجة
- أهمية التنظيم المشترك لدعم الأطفال خلال اللحظات الصعبة في المنزل وفي الفصل الدراسي
- إطلاق المثل الأعلى للوالد أو المعلم "المثالي".
- دور الإصلاح
هذه الحلقة هي جزء من سلسلة. تأكد من الاستماع طوال الشهر لإجراء محادثات مدروسة حول العلاقات.
لمزيد من القراءة والتعلم:
رعاية العلاقات الصحية لدى الأطفال من خلال اليوغا واليقظة
سواء كنت والدًا أو مقدم رعاية أو معلمًا، يمكنك تقديم قوة و سلام من الممارسات الذهنية التقليدية إلى الروتين اليومي.